حين يولد العطر من شرارة النار الأولى… لا يعود كما كان العالم من قبل
أوبليفيون ليس عطراً يُشم، بل ملحمة تُعاش؛ بدايةً باندفاع الزنجبيل الناري والجريب فروت المتفجر، ثم طبقات الجلود الفاخرة والأخشاب الجامحة، وصولاً إلى قاعدة مشتعلة بالعُود والعنبر والباتشولي
إنه توقيع القوة الذي لا يخشى التفرد، ورمز السيادة المطلقة الذي يترك أثره في الروح قبل الذاكرة
مع أوبليفيون، تدخل عالمًا لا يقبل أنصاف الحضور… بل يفرض حضوره بفخامةٍ لا تُقاوم










Reviews
There are no reviews yet.